الشاطر أحمد عز
كان ياما كان فيه واحد اسمه الشاطر احمد عز ....أحمد بدأ حياته من الصفر وفي ظرف كام سنة وصلت ثروته لأربعين مليار ومتسألش منين؟ أيامها كان أحمد عنده شركة حديد عز لكن كان عينه عالأميرة الدخيلة وفعلا فضل وراها وقعد يشتري أسهم منها ويدي رشاوي وينخور في أساس الشركة لحد مالشركة وقعت وقدر الشاطر أحمد بمساعدة العمولات إنه يتجوزها ويشتريها بتراب الفلوس وحول الشركتين لشركة واحدة سماها عز الدخيلة وبقي أحمد هو الوحيد في السوق بتاع الحديد لدرجة إن طن الحديد وصل ل8000 جنيه (علي أيامها كانوا كتير)وقدر احمد يحتكر كل حاجة لها علاقة بالحديد في مصر حتي لما ظهر مشروع التخلص من العربيات الموديلات القديمة دخل الشاطر احمد عز في الموضوع وبقي هو اللي بياخد العربيات دي كان ماشاء الله مش عاتق النملة طموح الشاطر أحمد عز موقفش عن الحديد وامتد للسياسة لحد مابقي عضو في لجنة السياسات وعضو مجلش شعب ماشاء الله ومحدش ينسي للشاطر أحمد يوم مابص بعينه بس بصة لأعضاء المجلس خلتهم يغيروا رأيهم من الرفض لموافقة
الناصر وراك الديك أوكاكا
سنة 2009 تولي الخلافة الأمريكية الرجل وراك الديك أوكاكا واستبشر العالم كله وده بسبب تصريحاته اللي أعلن فيها عن احترامه للحريات والأديان وكان من التصريحات اللي خلقتله شعبية في الرأي العام تصريحه برغبته في الانسحاب من العراق(كان عينه علي سوريا)وعاش العالم في عهده الأمن لحد ماجه غزوه لسوريا وبدأت تظهر مواقفه الشجاعة والبطولية ومنها لما أظهر التسامح الديني بإن دراعه اليمين كان اليهودي مناحم ومحدش ينساله مشهد لما جمع الجيش الأمريكي وقالهم تعالوا هنوا أخيكم مناحم فاليوم هو عيد الغفرانومن مواقفه برضه مع ملك الأعداء بشار قلب الأسد إنه عقب هزيمة الجيش العربي سمح لبشار قلب الأسد قائد الجيش وبقية الملوك العرب بمغادرة البلاد بسلام مش بس كده ده كمان عرض عليهم توصيلهم للمكان اللي يحبوه وهنا قالوا في صوت واحد سويسرا ياملك عشان حساباتنا كلها هناكمش بس كده ده كمان مع الأسري ظهرت مواقفه الرائعة وده بإعلان رفضه للسياسة الهمجية والعنيفة بتعذيب الأسري في أبوغريب خصوصا لما اعترف بخطأ بلاده في واقعة أبوغريب من خلال عرضه لصور تدين بلاده وفعلا طبق الرئيس كلامه بعدم تعذيب الاسري في أبوغريب وإرسالهم إلي جوانتانامو وزيادة الاحتياطات لضمان عدم وجود أي تصوير
علاء الدين والإن خمسة وتسعين
علاء الدين والإن خمسة وتسعين
علاء الدين ده كان شاب سيس بيدرس في مودرن أكاديمي(علي أيامها الشباب السيس هيكونوا كتروا وهيبقي الغير عادي إنك متبقاش سيس)وكان عايش حياة صعبة كلها كفاح أيامها كان معاه حتة 6630 كان مستحملها وياما خد تريقة من صحابه اللي معاهم إن سبعين الموضوع كان عاملله لود نفسي صعب لدرجة إنه مكنش بيعرف ينام لأنه كا بيفتكر تريقة صحابه عليه(الواد أبو كاميرا واحدة أهو)وفي يوم لقي شنطة في المترو ضميره قاله يوديها للأمن لكن قالك ياواد اضرب عليها وروح ويادوب بيفتح الشنطة طلعله منها الإن خمسة وتسعين بيقوله شبيك لبيك نوكيا فنلندي مش صيني بين إيديك تطلب إيه؟ليك تلات طلبات قعد علاء يفكر وقاله أول طلب عاوز الفيلم بتاع دينا وحسام أبو الفتوح لأني دخت عليه عالنت مش لاقيه وكما عشان اغيظ الواد كريم إنه الفيلم معاياقاله طلبك عندي رغم إنها مزة تعبانة ومتستاهلش وفعلا جابله الفيلم وعلاء عاش ايام جامدة بيغيظ صحابه بالعدة الجامدة موت وبإنه الوحيد في مودرن أكاديمي اللي معاه الفيلمبعد كام يوم بدا يفكر في الطلب التاني راح مطلع الموبايل وقاله عاوز رقم البت مريم اللي مصاحبة الواد مازن عشان هي بت فرسة وكمان أعلقها منه وأحرق قلبه عليهاقاله أمرك وفعلا خد رقمها وظبطها في ساعتين (من قوانين الشباب السيس المزة متحلاش غير لما تكون بتاعة صاحبك)وعدي كام شهر وعلاء الدين عايش أجمد عيشة بالإن خمسة وتسعين ومقضيها تصوير ونت واير لس والحياة موز لحد يوم روح فيه البيت وهو متضايق أخر حاجة راح مطلع الموبايل وقاله أنا هطلب أخر طلب.....أنا زهقت وعاوز إن 97 زي اللي مع الواد كريم